من مدينة العيون، تروي لنا الشابة الكفيفة فيليحة الشتوكي قصة كفاح فريدة. وُلدت فاقدة للبصر، ولم يُتح لها التمدرس في الصغر، لكنها لم تستسلم.
رفقة زوجها الكفيف، قررت أن تبدأ رحلة التعليم من الصفر، فاجتازت بنجاح الامتحانات الإشهادية، وصولاً إلى نيل شهادة الباكالوريا.
قصة ملهمة عنوانها: لا شيء مستحيل أمام الإرادة والطموح.