هنا الصحراء : وكالات
ذكر تقرير لوزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، عن حالة حقوق الإنسان بالجزائر إطلعت عليه “هنا الصحراء “، أن حالة حقوق الإنسان في الجزائر تدهورت خلال العام 2023 ، بسبب زيادة القمع، ولا سيما حرية التعبير والصحافة والتجمع وتكوين الجمعيات.
و أضاف التقرير الحكومي الأمريكي، أن قضايا حقوق الإنسان الهامة تضمنت تقارير موثوقة عن:
التعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة من قبل أفراد قوات الأمن؛ والاعتقال والاحتجاز التعسفيان؛ ومشاكل خطيرة في استقلال القضاء؛ والسجناء السياسيين؛ والتدخل التعسفي وغير القانوني في الخصوصية؛ والقيود الخطيرة على حرية التعبير وحرية وسائل الإعلام، بما في ذلك الاعتقالات والمحاكمات غير المبررة للصحفيين، والرقابة، وإنفاذ قوانين التشهير الجنائية للحد من التعبير؛ والقيود الخطيرة على حرية الإنترنت؛ والتدخل الكبير في حرية التجمع السلمي وحرية تكوين الجمعيات، بما في ذلك القوانين التقييدية بشكل مفرط على تنظيم المنظمات غير الحكومية أو تمويلها أو تشغيلها و منظمات المجتمع المدني؛ القيود المفروضة على الحرية الدينية؛ القيود المفروضة على حرية التنقل والإقامة مع الإقليم وعلى الحق في مغادرة البلاد؛ إعادة اللاجئين إلى بلد يواجهون فيه تهديدا لحياتهم أو حريتهم؛ قيود خطيرة وغير معقولة على المشاركة السياسية؛ قيود حكومية خطيرة على منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية أو مضايقتها؛ العنف الواسع النطاق القائم على نوع الجنس.
