استأنفت شركة “أوبر”، الرائدة عالمياً في خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية، نشاطها في المغرب، معلنة عن استعدادها لإطلاق آلية خاصة بمناسبة اقتراب تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025. غير أن عودة الشركة إلى السوق المغربية أعادت فتح النقاش حول نموذج “الاقتصاد القائم على المنصات الرقمية”، الذي يقوم على ربط مباشر بين مقدمي الخدمات والمستهلكين عبر منصات ذكية.
و رغم النجاح الكبير الذي حققته هذه المنصات في العديد من دول العالم، ما يزال هذا النموذج يواجه في المغرب عدة تحديات تنظيمية و مهنية تعرقل اندماجه الكامل داخل المنظومة الاقتصادية الوطنية، خاصة فيما يتعلق بالإطار القانوني، وتنظيم المنافسة، ووضعية العاملين في هذا القطاع.




































