إستنكر المُستشار الجماعي ببلدية العيون “محمد سالم بداد”، الإقصاء “المُتعمد” لبرلمانيي العيون من الأنشطة التي تعرفها مدينة العيون خصوصاً، المتعلقة بزيارة الوفود الديبلوماسية الأجنبية للمدينة.
و في تدوينة للبرلماني بداد على صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” كتب : “لماذا تموت أو بالأحرى تُقتل الديبلوماسية البرلمانية في أي حدث داخل مدينة العيون؟ أين هم ممثلوا الأمة ؟ أين من يمتلكون شرعية التمثيل الانتخابي والسياسي والحزبي والبرلماني“؟
و أضاف محمد سالم بداد في التدوينة ذاتها : “على أي فصل دستوري بنى؟ من أي خطاب سامي استلهم؟ بناءا على أي حكم قانوني اعتمد؟ وبأي مقتضى تنظيمي دبر وقرر؟ من يقف على البرتكول والتنسيق وصفته السحرية لتنزيل الخطاب الملكي السامي، أثناء الزيارات الدييلوماسية، التي تكون في بعض الأحيان برلمانية و يغيب عنها البرلمانيون…!!!
لقد أصبحت مدينة العيون استثناءا في كل شيء،